وَما فَضلُ مَن كانَت سَريعاً عِداتُهُ
وَمَن هُوَ إِن طالَبتَهُ الوَعدَ ما طِلُهْ
وَمَن إِنَّما مَوعودُهُ بَرقُ خُلَّبٍ
أَوِ الآلُ مُنفِيّاً بِفَيفاءَ جائِلُهْ
أَمانِيُّ تُرجى مِثلَ ما راحَ عارِضٌ
مِنَ المُزنِ لا يُندي حِسانٌ مخائِلُهْ
وَما فَضلُ مَن كانَت سَريعاً عِداتُهُ
وَمَن هُوَ إِن طالَبتَهُ الوَعدَ ما طِلُهْ
وَمَن إِنَّما مَوعودُهُ بَرقُ خُلَّبٍ
أَوِ الآلُ مُنفِيّاً بِفَيفاءَ جائِلُهْ
أَمانِيُّ تُرجى مِثلَ ما راحَ عارِضٌ
مِنَ المُزنِ لا يُندي حِسانٌ مخائِلُهْ