أَرِحني بِلا إِن كُنتَ عَينَ مُصَدِّقِ
رَجائي يَجِدني سافِرَ الصُنعِ صانِعُ
فَبَردُ زُلالِ اليَأسِ أَعذَبُ مَورِداً
عَلى الحِرصِ لَو عانى الحَرارَةَ طامِعُ
أَرِحني بِلا إِن كُنتَ عَينَ مُصَدِّقِ
رَجائي يَجِدني سافِرَ الصُنعِ صانِعُ
فَبَردُ زُلالِ اليَأسِ أَعذَبُ مَورِداً
عَلى الحِرصِ لَو عانى الحَرارَةَ طامِعُ