هذا سبيلُ اللَه همَّ بهِ الهما
مُ عليُّ محيي الدينِ رِيّاً للصَدِي
وقفُ الامير الهام جوداً ملحمٍ
ذاك الشهاب ابن الشهاب الاوحدِ
وِردٌ صَفا وَصفاً فيا مستورداً
أرّخ سبيلاً جاءَ عَذبَ الموردِ
هذا سبيلُ اللَه همَّ بهِ الهما
مُ عليُّ محيي الدينِ رِيّاً للصَدِي
وقفُ الامير الهام جوداً ملحمٍ
ذاك الشهاب ابن الشهاب الاوحدِ
وِردٌ صَفا وَصفاً فيا مستورداً
أرّخ سبيلاً جاءَ عَذبَ الموردِ