مَهما نَمَت منا الجُسُومُ وأَخصَبَت
جَفَّت مَنابِتُ رُوحِنا وتَلاشَتِ
واذا أَمَتنا النَفسَ نُحيِها فوا
عجباً لنفسٍ بالإِماتةِ عاشتِ
مَهما نَمَت منا الجُسُومُ وأَخصَبَت
جَفَّت مَنابِتُ رُوحِنا وتَلاشَتِ
واذا أَمَتنا النَفسَ نُحيِها فوا
عجباً لنفسٍ بالإِماتةِ عاشتِ