ما أَسعَدَ بالوِصال لَو يَدريهِ
سَمعٌ هيَ سِحرُ لَفظِها تُقريهِ
ما الصدقُ وَإِن حَلا لعمري ثَمَراً
كالحِلف عَلى لِسانِها تُجريهِ
ما أَسعَدَ بالوِصال لَو يَدريهِ
سَمعٌ هيَ سِحرُ لَفظِها تُقريهِ
ما الصدقُ وَإِن حَلا لعمري ثَمَراً
كالحِلف عَلى لِسانِها تُجريهِ