صَوناً لِحَبيبَتي كتمت الوَلَها
أَحتاطُ وَمِثلُ حالَتي ما اِشتَبَها
مَرَّت وَعَلى غَضّيَ مِنها بَصَري
لَم تَخفَ شَواهِدُ الهَوى بي وَبِها
صَوناً لِحَبيبَتي كتمت الوَلَها
أَحتاطُ وَمِثلُ حالَتي ما اِشتَبَها
مَرَّت وَعَلى غَضّيَ مِنها بَصَري
لَم تَخفَ شَواهِدُ الهَوى بي وَبِها