لِلَّهِ هَوىً خَسِرتُ فيهِ ديني
ما كادَ يُغِبُّ ذكره في حينِ
إِن طَنَّ مَسامعي أَقل يذكرني
أَو تَختَلِجِ العَينُ أَقل يَأتيني
لِلَّهِ هَوىً خَسِرتُ فيهِ ديني
ما كادَ يُغِبُّ ذكره في حينِ
إِن طَنَّ مَسامعي أَقل يذكرني
أَو تَختَلِجِ العَينُ أَقل يَأتيني