ما أَنسَ لَم أَنسَها غَداةَ البَينِ
إِذ حانَ عَلى يَدي نَواها حَيني
أَخفَيتُ بجهديَ الهَوى فاِعتَرَضت
تَبكينيَ حَتّى فَضَحَتني عَيني
ما أَنسَ لَم أَنسَها غَداةَ البَينِ
إِذ حانَ عَلى يَدي نَواها حَيني
أَخفَيتُ بجهديَ الهَوى فاِعتَرَضت
تَبكينيَ حَتّى فَضَحَتني عَيني