يا ناظِرَي العَينِ سهادي لَكُما
يا راحتَي الروح فؤادي لَكُما
تَوحيديَ في الدين شِعاري لَكِن
رأيُ الثَنويَّةِ اِعتِقادي لَكُما
يا ناظِرَي العَينِ سهادي لَكُما
يا راحتَي الروح فؤادي لَكُما
تَوحيديَ في الدين شِعاري لَكِن
رأيُ الثَنويَّةِ اِعتِقادي لَكُما