لِلَّهِ هَوى يَفتِنني مَبسمُهُ
ما الزهرُ كعقدِ لُؤلؤٍ يَنظمُهُ
قَد أَحسَن لَو طابَ كَفيه قَلبي
إِذ ضاقَ كَقَلبيَ المعنّى فَمُهُ
لِلَّهِ هَوى يَفتِنني مَبسمُهُ
ما الزهرُ كعقدِ لُؤلؤٍ يَنظمُهُ
قَد أَحسَن لَو طابَ كَفيه قَلبي
إِذ ضاقَ كَقَلبيَ المعنّى فَمُهُ