هَل مِثلُك يا لَيلَةُ في الأَعوامِ
هَل جاذبَهُ الدَهرَ يَدُ الأَحلامِ
ما كُنتِ سِوى كخالِص المسك عَلى
بيضٍ ليَ مِن سَوالِفِ الأَيّامِ
هَل مِثلُك يا لَيلَةُ في الأَعوامِ
هَل جاذبَهُ الدَهرَ يَدُ الأَحلامِ
ما كُنتِ سِوى كخالِص المسك عَلى
بيضٍ ليَ مِن سَوالِفِ الأَيّامِ