ما لي كَوِشاحها أَراني قَلِقا
أَغدو كسوارها بهمّي شَرِقا
كَالخَاتَمِ طَوعَ كَفِّها تَملِكُني
كَالقرط بِها مَدى اللَيالي عَلِقا
ما لي كَوِشاحها أَراني قَلِقا
أَغدو كسوارها بهمّي شَرِقا
كَالخَاتَمِ طَوعَ كَفِّها تَملِكُني
كَالقرط بِها مَدى اللَيالي عَلِقا