لَم أَنسَ وَقَد تناجَتِ الأَحداقُ
وَالنُطقُ يَحول دونَهُ الإِشفاقُ
وَلّى وَبِلَحظِ عينه خاطَبَني
بالسَيفِ كَذا يُخاطَبُ العشّاقُ
لَم أَنسَ وَقَد تناجَتِ الأَحداقُ
وَالنُطقُ يَحول دونَهُ الإِشفاقُ
وَلّى وَبِلَحظِ عينه خاطَبَني
بالسَيفِ كَذا يُخاطَبُ العشّاقُ