ما مِثلُ فَمِ الحَبيب في الآفاقِ
قَد ضاقَ وَلا كَقلبيَ المُشتاقِ
آليتُ لئن رُزِقتُ يَوماً فَمَهُ
ما اِختَرتُ عَلَيهِ سَعَةَ الأَرزاقِ
ما مِثلُ فَمِ الحَبيب في الآفاقِ
قَد ضاقَ وَلا كَقلبيَ المُشتاقِ
آليتُ لئن رُزِقتُ يَوماً فَمَهُ
ما اِختَرتُ عَلَيهِ سَعَةَ الأَرزاقِ