أَلحاظُك أَم قَواطعُ الأَسيافِ
أَلفاظُك أَم وَدائِعُ الأَصدافِ
أَخفَيتَ عَنِ العُيونِ خَصراً وَفَماً
لِلَّهِ هنا وثَمَّ لطفٌ خافِ
أَلحاظُك أَم قَواطعُ الأَسيافِ
أَلفاظُك أَم وَدائِعُ الأَصدافِ
أَخفَيتَ عَنِ العُيونِ خَصراً وَفَماً
لِلَّهِ هنا وثَمَّ لطفٌ خافِ