أَلهَتنيَ لِلوردِ ظِلالٌ سَبَغَت
وَالنَفسُ صَبابَةً إِلى اللَهوِ صَغَت
إِن أَنتَشِ كالصَبا فَمما اِحتَمَلَت
مِن نشرك شَمَّةً كؤوسٌ فَرَغَت
أَلهَتنيَ لِلوردِ ظِلالٌ سَبَغَت
وَالنَفسُ صَبابَةً إِلى اللَهوِ صَغَت
إِن أَنتَشِ كالصَبا فَمما اِحتَمَلَت
مِن نشرك شَمَّةً كؤوسٌ فَرَغَت