أَدرِكنيَ أَيُّها الظَلومُ القاسي
هَذا وَهَواكَ آخِرُ الأَنفاسِ
أَشرَفتُ عَلى المَوتِ وَما أَطيبَهُ
لَو لَم تَكُ مَيتَتي بِداءِ الياسِ
أَدرِكنيَ أَيُّها الظَلومُ القاسي
هَذا وَهَواكَ آخِرُ الأَنفاسِ
أَشرَفتُ عَلى المَوتِ وَما أَطيبَهُ
لَو لَم تَكُ مَيتَتي بِداءِ الياسِ