مَن سَوَّدَ أَوجهَ المنى بالياسِ
مَن أَخضع لِلكُفر رِقابَ الناسِ
لَم تَبقَ بَشاشَةٌ لوجه الدنيا
بعد الخُلفاءِ مِن بَني العَبّاسِ
مَن سَوَّدَ أَوجهَ المنى بالياسِ
مَن أَخضع لِلكُفر رِقابَ الناسِ
لَم تَبقَ بَشاشَةٌ لوجه الدنيا
بعد الخُلفاءِ مِن بَني العَبّاسِ