مِن لطفكَ هَمَّ شَملُ حُزني بِشَتات
مَع عَطفِكَ لَم يُخشَ عَلى العُمرِ فَوات
مِن بابِكَ لَو ذَرَّ نَسيمٌ تُرباً
في نارِ جَهَنَّم اِنثَنَت ماءَ حَياة
مِن لطفكَ هَمَّ شَملُ حُزني بِشَتات
مَع عَطفِكَ لَم يُخشَ عَلى العُمرِ فَوات
مِن بابِكَ لَو ذَرَّ نَسيمٌ تُرباً
في نارِ جَهَنَّم اِنثَنَت ماءَ حَياة