جاذَبتُ يَدَ الحَبيبِ إِذ جاذَبَني
واِختَرتُ عِتابَهُ كَما عاتَبَني
لِم كاشَفَني الغَيورُ وَالوَقتُ صَفا
لَو شاهَدَ سِرَّ خَلوَتي راقَبَني
جاذَبتُ يَدَ الحَبيبِ إِذ جاذَبَني
واِختَرتُ عِتابَهُ كَما عاتَبَني
لِم كاشَفَني الغَيورُ وَالوَقتُ صَفا
لَو شاهَدَ سِرَّ خَلوَتي راقَبَني