لِلشَّيبِ أَرى حَبلَ هَواها اِنقضبا
يا وَيليَ إِذا عادَ رضاها غَضَبا
كالتُربِ تُهنيني لِريحٍ رَكَدَت
ناري اِنطفأت وَماءُ وَجهي نَضَبا
لِلشَّيبِ أَرى حَبلَ هَواها اِنقضبا
يا وَيليَ إِذا عادَ رضاها غَضَبا
كالتُربِ تُهنيني لِريحٍ رَكَدَت
ناري اِنطفأت وَماءُ وَجهي نَضَبا