ما مَرَّ سُرورٌ أَبَداً في قَلبي
إِلّا بَسَطَ الهَمُّ يَداً في قَلبي
ما اِمتَدَّ إِلى وَردِ مُرادٍ كَفّي
إِلّا وَمِنَ الشَوكِ مُدىً في قَلبي
ما مَرَّ سُرورٌ أَبَداً في قَلبي
إِلّا بَسَطَ الهَمُّ يَداً في قَلبي
ما اِمتَدَّ إِلى وَردِ مُرادٍ كَفّي
إِلّا وَمِنَ الشَوكِ مُدىً في قَلبي