لَم أَدرِ وَقَد طالَ إِسار القَلبِ
في حُبّيَ مِن أَينَ خَسارُ القَلبِ
عَمداً كَسر الصُدغَ وَقَلبي فيهِ
أَم أَعدى صُدغَهُ اِنكِسارُ القَلبِ
لَم أَدرِ وَقَد طالَ إِسار القَلبِ
في حُبّيَ مِن أَينَ خَسارُ القَلبِ
عَمداً كَسر الصُدغَ وَقَلبي فيهِ
أَم أَعدى صُدغَهُ اِنكِسارُ القَلبِ