يا ربعُ مَتى عَهدُكَ بِالأَحبابِ
قَد أَثَّرَ فيكَ غيبَةُ الغيّابِ
عَهدي بِذُراك مَعهَدَ الأَطرابِ
كَم هاجَ هَوى تُرابُ ذاكَ البابِ
يا ربعُ مَتى عَهدُكَ بِالأَحبابِ
قَد أَثَّرَ فيكَ غيبَةُ الغيّابِ
عَهدي بِذُراك مَعهَدَ الأَطرابِ
كَم هاجَ هَوى تُرابُ ذاكَ البابِ