ناجى نَفسَ الصَباح وَردٌ هاجا
ما لي عَبَثت بي الصَبا اِسِتدراجا
في التُربِ هويتُ لَيتَني لَم أَعقِد
مِن فَوق زُمُرُّديِّ تَختٍ تاجا
ناجى نَفسَ الصَباح وَردٌ هاجا
ما لي عَبَثت بي الصَبا اِسِتدراجا
في التُربِ هويتُ لَيتَني لَم أَعقِد
مِن فَوق زُمُرُّديِّ تَختٍ تاجا