أحماةُ إِنَّ عُهودَ أهلِكِ أُحكمِت
أسبابُها عندي فليَست تُنقَضُ
لَكنَّما أَزِفَ الرَّحيلُ وها أَنا
والعِيسُ تَخدِي مُنشِدٌ وتُعرِّضُ
أرضٌ أروحُ بغيرِها مُتعوِّضاً
أَتُرى تَرى عيني بمَن تتعوَّضُ
أحماةُ إِنَّ عُهودَ أهلِكِ أُحكمِت
أسبابُها عندي فليَست تُنقَضُ
لَكنَّما أَزِفَ الرَّحيلُ وها أَنا
والعِيسُ تَخدِي مُنشِدٌ وتُعرِّضُ
أرضٌ أروحُ بغيرِها مُتعوِّضاً
أَتُرى تَرى عيني بمَن تتعوَّضُ