قَلبي ذَهَبت لِبعُدكُم راحَتُهُ
ما الصَّبرُ على بِعادكُم عادَتهُ
بِنتُم فَرثَى لِمَا بِه شامِتهُ
لا كانَ فراقُكُم وَلا ساعَتُهُ
قَلبي ذَهَبت لِبعُدكُم راحَتُهُ
ما الصَّبرُ على بِعادكُم عادَتهُ
بِنتُم فَرثَى لِمَا بِه شامِتهُ
لا كانَ فراقُكُم وَلا ساعَتُهُ