إِن كانَ لكُم في أَخذِ روحي غَرَضُ
فالسُّقمُ يَنوبُ عَنكُمُ والَمرَضُ
ها قَد فَنِيَ الجَوهَرُ مِني وَمضَى
في حُبِّكُم فَكَيفَ يَبَقَى العَرضُ
إِن كانَ لكُم في أَخذِ روحي غَرَضُ
فالسُّقمُ يَنوبُ عَنكُمُ والَمرَضُ
ها قَد فَنِيَ الجَوهَرُ مِني وَمضَى
في حُبِّكُم فَكَيفَ يَبَقَى العَرضُ