يا لائمي في أعرجٍ
حُلْوِ المراشف والمذاقِ
ظَبيٌ أَنسْتُ نفارَهُ
وَهَوَيتُه لا للسباقِ
أَوَما رأيتَ الغُصْنَ أح
سَن ما يكونُ بفَردِ ساقِ
يا لائمي في أعرجٍ
حُلْوِ المراشف والمذاقِ
ظَبيٌ أَنسْتُ نفارَهُ
وَهَوَيتُه لا للسباقِ
أَوَما رأيتَ الغُصْنَ أح
سَن ما يكونُ بفَردِ ساقِ