رَنَا وفي طَرْفِهِ اِحْمِرارٌ
يغُضُّ من سِحْر مُقْلَتَيْهِ
وَفاضَ مِن نَرْجسَيْهِ ماءٌ
ضرَّجَهُ ورْدُ وجْنَتَيْهِ
فقلتُ يا مُمْرِضِي بوجهٍ
أَظنُّ دائي سَرى إِليهِ
هَيهاتَ لا تَجْحَدَنَّ قتْلي
هذا دمي شاهدٌ عليهِ
رَنَا وفي طَرْفِهِ اِحْمِرارٌ
يغُضُّ من سِحْر مُقْلَتَيْهِ
وَفاضَ مِن نَرْجسَيْهِ ماءٌ
ضرَّجَهُ ورْدُ وجْنَتَيْهِ
فقلتُ يا مُمْرِضِي بوجهٍ
أَظنُّ دائي سَرى إِليهِ
هَيهاتَ لا تَجْحَدَنَّ قتْلي
هذا دمي شاهدٌ عليهِ