لي سَيّدٌ بَعضُ اِسمِه جَنَّةٌ
وبَعْضُهُ نارُ مَحِبّيهِ
مَن زَارَهُ كانَ كَنِصفِ اِسْمِهِ
أَو صَدَّهُ كان كَباقيهِ
تَقَلّصَ العَقْرَبُ من صُدْغِهِ
عَن خَدِّهِ خَوْفَ تَلَظّيهِ
وَكَم لَهُ في كَبِدي لَسعَةٌ
بُرودُها الدّرْياقُ مِن فيهِ
لي سَيّدٌ بَعضُ اِسمِه جَنَّةٌ
وبَعْضُهُ نارُ مَحِبّيهِ
مَن زَارَهُ كانَ كَنِصفِ اِسْمِهِ
أَو صَدَّهُ كان كَباقيهِ
تَقَلّصَ العَقْرَبُ من صُدْغِهِ
عَن خَدِّهِ خَوْفَ تَلَظّيهِ
وَكَم لَهُ في كَبِدي لَسعَةٌ
بُرودُها الدّرْياقُ مِن فيهِ