يا لائمي في العذار مَهْلاً
فأنتَ للعَذل لي مهيِّج
الحسنُ قد زادني غراماً
إذْ رَقَمَ الوردَ بالبَنَفْسجْ
وكلّ ديباجِ خَدّ ظبْي
إنْ لم يَكُنْ مُعْلماًُ فَدَحَرجْ
يا لائمي في العذار مَهْلاً
فأنتَ للعَذل لي مهيِّج
الحسنُ قد زادني غراماً
إذْ رَقَمَ الوردَ بالبَنَفْسجْ
وكلّ ديباجِ خَدّ ظبْي
إنْ لم يَكُنْ مُعْلماًُ فَدَحَرجْ