تَمُرُّ لِداتي واحِداً بَعدَ واحِدِ
وَأَعلَمُ أَنّي بَعدَهُم غَيرُ خالِدِ
وَأَحمِلُ مَوتاهُم وَأَشهَدُ دَفنَهُم
كَأَنّي بَعيدٌ مِنهُمُ غَيرُ شاهِدِ
فَها أَنا في عِلمي بِهِم وَجَهالَتي
كَمُستَيقِظٍ يَرنو بِمُقلَةِ راقِدِ
تَمُرُّ لِداتي واحِداً بَعدَ واحِدِ
وَأَعلَمُ أَنّي بَعدَهُم غَيرُ خالِدِ
وَأَحمِلُ مَوتاهُم وَأَشهَدُ دَفنَهُم
كَأَنّي بَعيدٌ مِنهُمُ غَيرُ شاهِدِ
فَها أَنا في عِلمي بِهِم وَجَهالَتي
كَمُستَيقِظٍ يَرنو بِمُقلَةِ راقِدِ