ما عَلَى العُذّالِ مِنْ سَقَمِي
أَبِجِسْمِي ذاكَ أَمْ بهِمِ
لائِمِي فِي الْحُبِّ وَيْحَكَ لَوْ
ذُقْتَ طَعْمَ الْحُبِّ لَمْ تَلُمِ
هَلْ تُرِيحُ الْجَفْنَ مِنْ سَهَرٍ
أَمْ تُداوِي الْقَلْبَ مِنْ أَلَمِ
ما عَلَى العُذّالِ مِنْ سَقَمِي
أَبِجِسْمِي ذاكَ أَمْ بهِمِ
لائِمِي فِي الْحُبِّ وَيْحَكَ لَوْ
ذُقْتَ طَعْمَ الْحُبِّ لَمْ تَلُمِ
هَلْ تُرِيحُ الْجَفْنَ مِنْ سَهَرٍ
أَمْ تُداوِي الْقَلْبَ مِنْ أَلَمِ