أزور بقلبي معهدَ الأُنس والهوى
وأَنْهَبُ من أيدي النسيم رسائِلا
ومهما سألت البرق يهفو من الحمى
يبادرُهُ دمعي مُجيباً وسائلا
فيا ليت شعري والأماني تعلُّلٌ
أيرعى ليَ الحيُّ الكرامُ الوسائلا
وهل جيرتي الأولى كما قد عهدتُهم
يُوالون بالإحسان من جاء سائلا
أزور بقلبي معهدَ الأُنس والهوى
وأَنْهَبُ من أيدي النسيم رسائِلا
ومهما سألت البرق يهفو من الحمى
يبادرُهُ دمعي مُجيباً وسائلا
فيا ليت شعري والأماني تعلُّلٌ
أيرعى ليَ الحيُّ الكرامُ الوسائلا
وهل جيرتي الأولى كما قد عهدتُهم
يُوالون بالإحسان من جاء سائلا