أمولاي تقبيلي ليمناك شاقني
ولا ينكر الظمآنُ شوقاً إلى البحر
ولما رأيت الدهر ماطلني بها
وشوَّقني من حيث أدري ولا أدري
بعثت لك الزهر الجنيِّ لعلّه
يقبّلها عني ثغور من الزهرِ
أمولاي تقبيلي ليمناك شاقني
ولا ينكر الظمآنُ شوقاً إلى البحر
ولما رأيت الدهر ماطلني بها
وشوَّقني من حيث أدري ولا أدري
بعثت لك الزهر الجنيِّ لعلّه
يقبّلها عني ثغور من الزهرِ