ومهفهفٍ نبتَ الشقيقُ بخده
واهتزَّ أملودُ النَّقا في بردهِ
ماء الشبيبة والجمال أرق من
صَقْلِ الحسامِ المنتضى وفِرِنْده
يُحيى الأنامَ بلمحةٍ منْ وَصْلِهِ
مِنْ بَعْدِ ما وردوا الحمامَ بصدّه
إن كنت أهديتَ الفؤادَ له فقلْ
أيّ الجوى لجوانحي لم يُهْدِه
ومهفهفٍ نبتَ الشقيقُ بخده
واهتزَّ أملودُ النَّقا في بردهِ
ماء الشبيبة والجمال أرق من
صَقْلِ الحسامِ المنتضى وفِرِنْده
يُحيى الأنامَ بلمحةٍ منْ وَصْلِهِ
مِنْ بَعْدِ ما وردوا الحمامَ بصدّه
إن كنت أهديتَ الفؤادَ له فقلْ
أيّ الجوى لجوانحي لم يُهْدِه