إني تركتك لاختيارِك والهوى
يَقْضِي عليك بأن تُذمَّ وتُتْرَكا
لا أَشتهي المحبوبَ فيك مشاركاً
كلاً ولا الوصلَ الذي قد أُنْهِكا
لو لم يكن في الشِرْك إلاّ بعض ما
ذَمَّ الإلهُ به الخؤونَ المشركا
إني تركتك لاختيارِك والهوى
يَقْضِي عليك بأن تُذمَّ وتُتْرَكا
لا أَشتهي المحبوبَ فيك مشاركاً
كلاً ولا الوصلَ الذي قد أُنْهِكا
لو لم يكن في الشِرْك إلاّ بعض ما
ذَمَّ الإلهُ به الخؤونَ المشركا