فَدَيْتُ مَن ألفاظُه جَذْوةٌ
تُذْكي ومَن مَلْثَمُه باردُ
لَمَّا تشكِّيتُ إليه الهوى
والشوقُ نامٍ والجوى زائد
أرسل في تُفَّاحةٍ خَدّه
إليّ كَيْلاَ يفطن الحاسِدُ
فلونُه في لونها ظاهِرٌ
ورِيقُه في طعمها جامِدُ
فَدَيْتُ مَن ألفاظُه جَذْوةٌ
تُذْكي ومَن مَلْثَمُه باردُ
لَمَّا تشكِّيتُ إليه الهوى
والشوقُ نامٍ والجوى زائد
أرسل في تُفَّاحةٍ خَدّه
إليّ كَيْلاَ يفطن الحاسِدُ
فلونُه في لونها ظاهِرٌ
ورِيقُه في طعمها جامِدُ