وَلقد رجوتُ وصالكمْ فكأنَّني
حاولتُ شَحْطاً لا يُرامُ سحيقا
وعطفتُكم أُدنِي إليَّ وِصالَكم
فكأنّني أُدني به العَيُّوقا
ومن البليّةِ أنْ يؤمّلَ طافحٌ
سكرانُ من خمر الغرامِ مُفيقا
وَلو اِستطعتُ طرحتُ ثِقْلَ غرامكمْ
فلطالما عاد الأسيرُ طليقا
وَلقد رجوتُ وصالكمْ فكأنَّني
حاولتُ شَحْطاً لا يُرامُ سحيقا
وعطفتُكم أُدنِي إليَّ وِصالَكم
فكأنّني أُدني به العَيُّوقا
ومن البليّةِ أنْ يؤمّلَ طافحٌ
سكرانُ من خمر الغرامِ مُفيقا
وَلو اِستطعتُ طرحتُ ثِقْلَ غرامكمْ
فلطالما عاد الأسيرُ طليقا