بنفسي مَن رأيتُ بجُنْحِ ليلٍ
فضاء بنور طلعته الطِّرافا
حكى لِي ريقه عَذْباً نميراً
وسقّى من صبابته ذُعافا
وكنتُ أضِنُّ في كَلَفِي بقلبي
فها أنَا ذا أجود به جُزافا
بنفسي مَن رأيتُ بجُنْحِ ليلٍ
فضاء بنور طلعته الطِّرافا
حكى لِي ريقه عَذْباً نميراً
وسقّى من صبابته ذُعافا
وكنتُ أضِنُّ في كَلَفِي بقلبي
فها أنَا ذا أجود به جُزافا