لا تَطلُبي مِنِّيَ الشّباب فما
عندي شبابٌ والشّيبُ قد وفَدا
أَينَ شَبابي وَقد أنَفْتُ على ال
ستّينَ ستّاً وجُزتُها عدَدا
فمنْ بغى عندِيَ البشاشة واللّه
وَ وبعض النّشاطِ ما وجدا
فقد مضى من يدِي وفارقنِي
ما لا أراهُ براجعِ أبدا
لا تَطلُبي مِنِّيَ الشّباب فما
عندي شبابٌ والشّيبُ قد وفَدا
أَينَ شَبابي وَقد أنَفْتُ على ال
ستّينَ ستّاً وجُزتُها عدَدا
فمنْ بغى عندِيَ البشاشة واللّه
وَ وبعض النّشاطِ ما وجدا
فقد مضى من يدِي وفارقنِي
ما لا أراهُ براجعِ أبدا