أَيُّها الخائِفُ مِن أَم
رٍ عَناهُ وَعَساهُ
لَكَ رَبٌّ لَم يَخِب
قَطُّ لَدَيهِ مَن رَجاهُ
فَاِدعُهُ فَهُوَ بِلا شَك
كٍ مُجيبٌ مَن دَعاهُ
وَإِذا كانَ لَكَ اللَ
هُ فَلا تَسأَل سِواهُ
أَيُّها الخائِفُ مِن أَم
رٍ عَناهُ وَعَساهُ
لَكَ رَبٌّ لَم يَخِب
قَطُّ لَدَيهِ مَن رَجاهُ
فَاِدعُهُ فَهُوَ بِلا شَك
كٍ مُجيبٌ مَن دَعاهُ
وَإِذا كانَ لَكَ اللَ
هُ فَلا تَسأَل سِواهُ