وَلَيلَةٍ قَد بِتُّها
لَم أَدرِ فيها ما السِنَه
سَيِّئَةٌ ما تَرَكَت
لِلدَهرِ عِندي حَسَنَه
طالَت فَكَم قَد دارَ في
ها مِن فُصولِ الأَزمِنَه
قَدَّرتُها اليَومَ الَّذي
مِقدارُهُ أَلفُ سَنَه
وَلَيلَةٍ قَد بِتُّها
لَم أَدرِ فيها ما السِنَه
سَيِّئَةٌ ما تَرَكَت
لِلدَهرِ عِندي حَسَنَه
طالَت فَكَم قَد دارَ في
ها مِن فُصولِ الأَزمِنَه
قَدَّرتُها اليَومَ الَّذي
مِقدارُهُ أَلفُ سَنَه