يا أَيُّها الباذِلُ مَجهودَهُ
في خَدمَةٍ أُفٍّ لَها خِدمَه
إِلى مَتى في تَعَبٍ ضائِعٍ
بِدونِ هَذا تَأكُلُ اللُقمَه
تَشقى وَمَن تَشقى لَهُ غافِلٌ
كَأَنَّكَ الراقِصُ في الظُلمَه
يا أَيُّها الباذِلُ مَجهودَهُ
في خَدمَةٍ أُفٍّ لَها خِدمَه
إِلى مَتى في تَعَبٍ ضائِعٍ
بِدونِ هَذا تَأكُلُ اللُقمَه
تَشقى وَمَن تَشقى لَهُ غافِلٌ
كَأَنَّكَ الراقِصُ في الظُلمَه