هَذِهِ مِنديلُ كُمّي كُمّي
خَفِيَت عَن كُلِّ وَهمِ
حينَ أَعداها اِشتِياقي
لَكَ يا مَن لا أُسَمّي
لا تَسَلني كَيفَ حالي
فَهِيَ تَحكي لَكَ سُقمي
وَرَدَت أَمواهُ دَمعي
وَرَأَت نيرانَ جِسمي
هَذِهِ مِنديلُ كُمّي كُمّي
خَفِيَت عَن كُلِّ وَهمِ
حينَ أَعداها اِشتِياقي
لَكَ يا مَن لا أُسَمّي
لا تَسَلني كَيفَ حالي
فَهِيَ تَحكي لَكَ سُقمي
وَرَدَت أَمواهُ دَمعي
وَرَأَت نيرانَ جِسمي