يامَن يُكَلِّمُنا حَتّى نُكَلِّمَهُ
كَم يُعرِضُ الناسُ عَنهُ وَهُوَ يَعتَرِضُ
لَقَد بَسَطتُكَ حَتّى رُحتُ مُنبَسِطاً
إِنَّ الكَريمَ عَنِ الفَحشاءِ يَنقَبِضُ
لِمَن أُخاطِبُ لاخَلقٌ وَلا خُلُقٌ
وَمَن أُعاتِبُ لاعِرضٌ وَلا عَرَضُ
يامَن يُكَلِّمُنا حَتّى نُكَلِّمَهُ
كَم يُعرِضُ الناسُ عَنهُ وَهُوَ يَعتَرِضُ
لَقَد بَسَطتُكَ حَتّى رُحتُ مُنبَسِطاً
إِنَّ الكَريمَ عَنِ الفَحشاءِ يَنقَبِضُ
لِمَن أُخاطِبُ لاخَلقٌ وَلا خُلُقٌ
وَمَن أُعاتِبُ لاعِرضٌ وَلا عَرَضُ