ما أَصعَبَ الحاجَةَ لِلناسِ
فَالغُنمُ مِنهُم راحَةُ الياسِ
لَم يَبقَ في الناسِ مُواسٍ لِمَن
يُظهِرُ شَكواهُ وَلا آسِ
وَبَعدَ ذا ما لَكَ عَنهُم غِنىً
لا بُدَّ لِلناسِ مِنَ الناسِ
ما أَصعَبَ الحاجَةَ لِلناسِ
فَالغُنمُ مِنهُم راحَةُ الياسِ
لَم يَبقَ في الناسِ مُواسٍ لِمَن
يُظهِرُ شَكواهُ وَلا آسِ
وَبَعدَ ذا ما لَكَ عَنهُم غِنىً
لا بُدَّ لِلناسِ مِنَ الناسِ