أبيات

أتكرمني سرا وتثلمني جهرا

أَتُكَرِّمُني سِرّاً وَتَثلِمُني جَهراً
لَعَمرُكَ هَذا حالُ مَن أَضمَرَ الغَدرَ
فَهَلاً عَكَستَ الحالَ أَو كُنتَ جاعِلاً
بَعَدلِكَ إِحدى الحالَتَينِ كَما الأُخرى

Exit mobile version