حالي وَحالُكَ كَالهِلالِ وَشَمسِهِ
مُذ أَكسَبَتهُ النورَ في إِشراقِهِ
فَإِذا نَأى عَنها حَظي بِكَمالِهِ
وَإِذا دَنا مِنها رُمي بِمَحاقِهِ
حالي وَحالُكَ كَالهِلالِ وَشَمسِهِ
مُذ أَكسَبَتهُ النورَ في إِشراقِهِ
فَإِذا نَأى عَنها حَظي بِكَمالِهِ
وَإِذا دَنا مِنها رُمي بِمَحاقِهِ